البهره في اليمن
هم طائفه اسماعليه تقول انها فاطمية الدعوه
لهذه الطائفه 21 أماما الأول الحسن بن على ووصولا للأمام الطيب وأئمة الطائفه متسترون لايعرفهم أحد خوفاً من ان يتعرضوا للأذى .
يعتقد الطائفه (( انه لايخلو عصر من أمام قائم من ذرية رسول الله
صلى الله عليه وسلم ويهدي الأمه الى ماهدى اليه جده رسول الله
في اقواله وافعاله ويحفظ الشريعه الالهيه ))
ويعتقد اهل هذه الطائفه انه سياتي يوم يظهر فيه الامام بموجب أمر من الله لكي يتحمل الامانه وهم ينتظرونه بفارغ الصبر وينوب عنه وعن الائمه المستترون .
في الدعاه نواب يسمون الدعاه المطلقين والأئمه المستترون متسلسلون
في استتارتهم فيخلف الابن الامام اباه الامام.
ويحصى عددهم من استتار امامهم الاخير 52 امام .
اخرهم السلطان محمد برهان الدين
وهؤلاء ال 52 المسسترون نواب عن الأئمه الا انهم يحظون بمكانه روحيه عاليه .
يبدأ موسم حجهم
عندما يقرر السلطان محمد برهان الدين زيارة اضرحة اولياء الصالحين
يبلغ الجميع في كل مكان بذلك .
يرافق السلطان بحجه خمسة الالاف تابع وفرق موسيقيه تعزف موسيقى خاصه .
في حجهم لبس موحد يشبه الزي الباكستاني عباره عن دجلة قصيره وسراويل بيض وكوفيه مطرزه بخيوط ذهبيه بعضهم يرتدي الزي اليمني الشماغ الابيض فوق الكوفيه
اما النساء فالمصيبه اعظم يلبسن ملابس بيضاء يخرجن وجوههن وكفيهن وبعض الشعر من مقدمة رؤوسهن لاحول الله ولاقوة الا بالله
تبلغ الحكومه اليمنيه بموسم حجهم لتستعد حيث يصل عدد الحجاج الى 16 الف
تتكفل قيادة الطائفه باطعامهم واقامتهم
يقيمون جسر حديدي بين قبتين ليعبر عليه الحجاج
يكتب عليه (( اهلا وسهلا بك في اليمن مولى الأنام داعي الزمان ))
ويحمل السلطان محمد على ظهور 8 رجال اشداء الى رأس جبل شبام حيث قصره ومسجد الطائفه ويعزف المارش ليجتمع ابناء الطائفه من حوله يبدأ حجهم بالصباح وينادى للجميع بمكبرات الصوت لزياة القبور لترديد الادعيه والاناشيد وقصائد في مدح الرسول .
تؤدى بالظهر صلاه في الساعه الواحد وتختلف عن صلاتنا تسمى صلاة توسل وهي عدد من الركعات السريعه تصلى فرديه ويزورون ضريح الملكه أروى الصليحي فهي تولت نشر الدعوه الفاطميه التي جاءت بها من اليمن
لهذه الطائفه 21 أماما الأول الحسن بن على ووصولا للأمام الطيب وأئمة الطائفه متسترون لايعرفهم أحد خوفاً من ان يتعرضوا للأذى .
يعتقد الطائفه (( انه لايخلو عصر من أمام قائم من ذرية رسول الله
صلى الله عليه وسلم ويهدي الأمه الى ماهدى اليه جده رسول الله
في اقواله وافعاله ويحفظ الشريعه الالهيه ))
ويعتقد اهل هذه الطائفه انه سياتي يوم يظهر فيه الامام بموجب أمر من الله لكي يتحمل الامانه وهم ينتظرونه بفارغ الصبر وينوب عنه وعن الائمه المستترون .
في الدعاه نواب يسمون الدعاه المطلقين والأئمه المستترون متسلسلون
في استتارتهم فيخلف الابن الامام اباه الامام.
ويحصى عددهم من استتار امامهم الاخير 52 امام .
اخرهم السلطان محمد برهان الدين
وهؤلاء ال 52 المسسترون نواب عن الأئمه الا انهم يحظون بمكانه روحيه عاليه .
يبدأ موسم حجهم
عندما يقرر السلطان محمد برهان الدين زيارة اضرحة اولياء الصالحين
يبلغ الجميع في كل مكان بذلك .
يرافق السلطان بحجه خمسة الالاف تابع وفرق موسيقيه تعزف موسيقى خاصه .
في حجهم لبس موحد يشبه الزي الباكستاني عباره عن دجلة قصيره وسراويل بيض وكوفيه مطرزه بخيوط ذهبيه بعضهم يرتدي الزي اليمني الشماغ الابيض فوق الكوفيه
اما النساء فالمصيبه اعظم يلبسن ملابس بيضاء يخرجن وجوههن وكفيهن وبعض الشعر من مقدمة رؤوسهن لاحول الله ولاقوة الا بالله
تبلغ الحكومه اليمنيه بموسم حجهم لتستعد حيث يصل عدد الحجاج الى 16 الف
تتكفل قيادة الطائفه باطعامهم واقامتهم
يقيمون جسر حديدي بين قبتين ليعبر عليه الحجاج
يكتب عليه (( اهلا وسهلا بك في اليمن مولى الأنام داعي الزمان ))
ويحمل السلطان محمد على ظهور 8 رجال اشداء الى رأس جبل شبام حيث قصره ومسجد الطائفه ويعزف المارش ليجتمع ابناء الطائفه من حوله يبدأ حجهم بالصباح وينادى للجميع بمكبرات الصوت لزياة القبور لترديد الادعيه والاناشيد وقصائد في مدح الرسول .
تؤدى بالظهر صلاه في الساعه الواحد وتختلف عن صلاتنا تسمى صلاة توسل وهي عدد من الركعات السريعه تصلى فرديه ويزورون ضريح الملكه أروى الصليحي فهي تولت نشر الدعوه الفاطميه التي جاءت بها من اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق